شهد شهر يوليو ارتفاعًا ملحوظًا في مشاهدة التلفزيون مدفوعًا بحماس الأحداث الرياضية الكبرى. لقد أسرت المراحل النهائية من بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2024 وافتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس الجماهير، مما جعل هذه الأحداث من أكثر البرامج مشاهدةً خلال الشهر.
شهدت حصة مشاهدة البث أيضًا اتجاهًا تصاعديًا، حيث وصلت إلى 8.6% من إجمالي مشاهدة التلفزيون، مقارنة بـ 8.3% في يونيو. يسلط هذا النمو المستمر الضوء على الشعبية المتزايدة لمنصات الترفيه عبر الإنترنت.
حافظ YouTube على موقعه كمنصة البث الرائدة للشهر الثاني على التوالي، حيث ظلت حصته عند 2.1%. شهدت Netflix زيادة طفيفة في حصتها، حيث اكتسبت 0.2 نقطة مئوية لتصل إلى 1.9% من مشاهدة محتوى الفيديو على التلفزيون في يوليو. يشير هذا إلى أن كلا المنصتين تتنافسان بنشاط على انتباه المشاهدين.